الحياة والظروف

الحياة و الظروف


كلمات مثل هذه كثيرا تتكرر فى حياتنا
ولكن لماذا لا نواجه هذه الحياه
ونتغلب على هذه الظروف
سؤال يدور فى كثير من رؤس ابناء وبنات ادم وحواء
ولكن هل له جواب؟
اننا الان وفى هذا الزمن
لا نترك الماضى يرحل ولا نستقبل الحاضر بصد ر رحب ونتخوف مما سيجلبه لنا المستقبل
كل يوم نجد مأسى بلدان كثيره فى العالم وقد نشفق على حالهم
فاذا نظرنا لحالنا ولانفسنا وجدنا اننا فى احسن صور الحياه بالنسبة لهذة البلدان
ولكن هنا كثيرين يعترضون على حالهم دون النظر لحال هؤلاء الاخرين الذين من بينهم الاطفال الابرياء الذين لالهم ولا عليهم وفانهم يتعرضون لمأسى سواء من الجوع او الحرب او افتقاد الاب والام
فاننا هنا مع اهلنا وفى امان
ولكن الخوف ان الان اصبح عالمنا اوعصرنا عصر النفس والذات والمصالح
ماذا الذى يحدث لنا ؟
ان هذا الزمن يوضح لنا ان النهايه قد باشرت على القدوم
فماذا ننتظر؟
بالنسبة لهذة البلدان
ولكن هنا كثيرين يعترضون على حالهم دون النظر لحال هؤلاء الاخرين الذين من بينهم الاطفال الابرياء الذين لالهم ولا عليهم وفانهم يتعرضون لمأسى سواء من الجوع او الحرب او افتقاد الاب والام
فاننا هنا مع اهلنا وفى امان
ولكن الخوف ان الان اصبح عالمنا اوعصرنا عصر النفس والذات والمصالح
ماذا الذى يحدث لنا ؟
ان هذا الزمن يوضح لنا ان النهايه قد باشرت على القدوم
فماذا ننتظر؟
فهيا بنا نعمل لاخرتنا فهى الافضل
ونترك من دنيانا اللهو والعبس



الله اكبر الله اعظم
الله يا اكرم الاكرمين




لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين

مع تحياتى
رئيسة المنتدىالكترونى لتحالف احرار القدس

مواجهة الحياة شجاعة كيفما كانت الظروف
المهم أن لا ننافق أنفسنا ونواجه الحياة بأخطاءنا لنجد حلا لها ونعيش الحقيقة كيفما كانت مع أن الحقيقة تكون صعبة
شكرا لك واصل